الأحد أغسطس 05, 2012 3:07 am
رسالة بيانات كاتب الموضوع
قصه أصحاب الكهف المعلومات الكاتب:
اللقب:
عضو محترف
الرتبه:
الصورة الرمزية
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال:
لتواصل معنا عبر الفيس بوك: تويتر:
موقع القصة في القرآن الكريم : ورد ذكر . قال الله تعالى: كَانُوا مِنْ آَيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10) فَضَرَبْنَا عَلَى آَذَانِهِمْ الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ وَزِدْنَاهُمْ فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا (14) هَؤُلَاءِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ كَذِبًا (15) وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ طَلَعَتْ تَقْرِضُهُمْ آَيَاتِ فَلَنْ وَهُمْ وَكَلْبُهُمْ لَوَلَّيْتَ ) وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ طَعَامًا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا (19) إِنَّهُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا أَبَدًا (20) وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا (21) سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَابِعُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا (22 ) وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا (24) وَلَبِثُوا كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا (25) قُلِ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بِهِ وَأَسْمِعْ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ حُكْمِهِ أَحَدًا (26 ) سبب نزول قصة : ان سبب نزول قصة السيرة أن صلى الله عن أقوام الروح. فأنزل (( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ)) وقال ههنا ( أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ آيَاتِنَا عَجَبًا ))أي؛ ليسوا بعجب عظيم بالنسبة إلى ما أطلعناك الأخبار العظيمة، والآيات الباهرة والعجائب الغريبة. والكهف هو الغار في الجبل . القصة : في زمان قرية مشركة. ضل ملكها وأهلها عن الطريق يضرهم ولا ينفعهم. عبدوهم من غير أي دليل على ألوهيتهم. ومع ذلك يدافعون عن هذه الآلهة المزعومة، ولا يرضون أن يمسها أحد بسوء. ويؤذون من يكفر بها، ولا يعبدها . في هذه الشباب العقلاء. ثلة قليلة حكّمت عقلها، ورفضت السجود لغير خالقها، الذي بيده كل شيء. فتية، آمنوا بالله، فثبتهم وزاد في هداهم. وألهمهم الرشاد . لم يكن ما يتحمله الرسل في دعوة أقواهم. إنما كانوا على قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم إقامة الحجة على وجود آلهة غير . ثم قرروا فيه. فالقرية . عزم الفتية القرية، والتوجه لكهف مهجور ليكون ملاذا لهم. خرجوا ومعهم كلبهم من الواسة، للكهف الضيق. تركوا وراءهم منازلهم المريحة، ليسكنوا كهفا . زهدوا في الأسرّية . إن هذا ليس أن الله معه. قريتهم لطلب فيه عبادة . استلقى الفتية في إلاهية. لقد نام الفتية ثلاثمئة وتسع سنوات. تشرق عن يمين كهفهم وتغرب عن شماله، فلا تصيبهم أشعتها في أول ولا النهار. وكانوا يتقلبون أثناء نومهم، حتى لا تهترئ أجاسدهم. فكان إليهم يحس بالرعب. يحس بالرعب لأنهم نائمون ولكنهم كالمستيقظين من تقلّبهم . بعد هذه سباتهم الطويل، لكنهم لم يدركوا كم مضى آثار النوم الطويل بادية عليهم. فتساءلوا: كم لبثنا؟! فأجاب بعضهم: لبثنا يوما أو بعض . المهم أنهم استيقظوا وعليهم أن . فأخرجوا كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسة للمدينة، وأن يشتري طعاما بهذه النقود، ثم يعود إليهم برفق حتى لا يشعر به أحد. فربما يعاقبهم الملك أو الظلمة من أهل القرية إن علموا بأمرهم. قد يخيرونهم بين للشرك، أو الرجم حتى الموت . خرج الرجل أنها لم تكن كعهده بها. لقد تغيرت الأماكن والوجوه. تغيّرت البضائع والنقود. استغرب أهل القرية من ثيابه . لقد آمن منها الفتية، وهلك الملك الظالم، وجاء مكانه رجل صالح. لقد فرح الناس بهؤلاء من قريتهم الفرح. وذهبوا . وبعد أن . وبعدما استيقنت قلوب أهل القرية قدرة الله سبحانه وتعالى على بعث من برؤية مثال واقي ملموس أمامهم. أخذ الله أرواح الفتية. فلكل نفس أجل، بد لها أن تموت. فاختلف أهل القرية. فمن من دعى لإقامة بنيان على ومنهم من طالب ببناء مسجد، وغلبت الفئة الثانية . لا نزال من الأمور المتعلقة بهم. فهل كانوا قبل زمن عيسى عليه السلام، أم بعده. هل آمنوا بربهم من من تلقاء نفسهم، أم أن أحد الحواريين دعاهم للإيمان. هل رابعهم مجهولة. إلا بإرجاع علمهم إلى الله. فالعبرة ليست في . فلا يهم إن كانوا أربعة أو ثمانية، إنما المهم أن الله أقامهم بعد ثلاثمئة سنة ليرى من عاصرهم قدرة على بعث من في القبور، ولتتناقل خبر هذه المعجزة جيلا بعد جيل . منقول
الموضوع الأصلي : قصه أصحاب الكهف // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: محمدالعابد
:: 
قصه أصحاب الكهف
الأحد أغسطس 05, 2012 3:07 am
العمل/الترفيه.
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة 
